ISTIGHOTSAH
MTS AL-IKHLAS TANURAKSAN
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الفَاتِحَة x1
أسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمَ x3 
لَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِا للهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ x3 
أللَّهُمَّ
صَلِّي عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ x3 
لَا
إلهَ إلَّا أنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ
 x40 
يَا
اَللهُ يَا قَدِيْمُ  x33 
يَا
سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ x33 
يَا
مُبْدِعُ يَا خَالِقُ x33 
يَا
حَفِيْظُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ ياَ اللهُ x33 
يا حي
يَا قَيُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيْثُ    x33 
يَا
لَطِيْفُ  x41 
أسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمَ إنَّهُ كَانَ غَفَّارًا x33 
أللَّهُمَّ
صَلِّي عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَدْ ضَاقَتْ حِيْلَتِي أدْرِكْنِي يَا اَللهُ x3 
أللّهُمَّ
صَلِّي صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ
الّذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ
الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى
الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ
وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ x1
يَا
بَدِيْعُ x41 
حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ  x33 
يٰس x1
اللهُ
أكْبَرُ يَا رَبَّنَا وَإلَهَنَا وَسَيِّدَنَا أنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا
عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ x3 
حَصَّنْتُكُمْ
بِالْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ أبَدًا وَدَفَعْتُ
عَنْكُمُ
السُّوْءَ بِألْفِ ألْفِ ألْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِا للهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ x3 
الْحَمْدُ
للهِ الَّذِيْ أنْعَمَ عَلَيْنَا وَهَدَانَا عَلَى دِيْنِ الإسْلَامِ x3 
بِسْمِ
اللهِ مَاشَاءَ اللهُ لَا يَسُوْقُ الْخَيْرَ إلَّا اللهِ بِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ
اللهُ لَا يَصْرِفُ السُّوْءَ إلَّا اللهُ بِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ اللهُ مَا كَانَ
مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ بِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ اللهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
إلَّا بِا للهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ x1 
سَألْتُكَ
يَا غَفَّارُ عَفْوًا وَتَوْبَةً وَبِالْقَهْرِ يَا قَهَّارُ خُذْ مَنْ تَحَيَّلَا
 x3 
يَا
جَبَّارُ يَا قَهَّارُ يَا ذَا الْبَطْشِ الشَّدِيْدِ خُذْ حَقَّنَا وَحَقَّ
الْمُسْلِمِيْنَ مِمَّنْ ظَلَمَنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ وَتَعَدَّى عَلَيْنَا
وَعَلَى الْمُسْلِمِيْنَ x3
الفَاتِحَة x1 
التَّهْلِيْل
~~~***~~~
QS.
YASIN : 1-83
اَعُوْذُبِاللّهِ
مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ –
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يسٓ  ١ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ  ٢ إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  ٣ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ  ٤ تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ  ٥ لِتُنذِرَ قَوۡمٗا مَّآ أُنذِرَ
ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَٰفِلُونَ  ٦ لَقَدۡ
حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ  ٧ إِنَّا جَعَلۡنَا فِيٓ أَعۡنَٰقِهِمۡ
أَغۡلَٰلٗا فَهِيَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ  ٨ وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ سَدّٗا
وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدّٗا فَأَغۡشَيۡنَٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ  ٩ وَسَوَآءٌ عَلَيۡهِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ
لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ  ١٠
إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّكۡرَ وَخَشِيَ ٱلرَّحۡمَٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ
فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٖ وَأَجۡرٖ كَرِيمٍ 
١١ إِنَّا نَحۡنُ نُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَكۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ
وَءَاثَٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ فِيٓ إِمَامٖ مُّبِينٖ  ١٢ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلًا أَصۡحَٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ
إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ  ١٣ إِذۡ
أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٖ
فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ 
١٤ قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَٰنُ
مِن شَيۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ 
١٥ قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ  ١٦ وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ  ١٧ قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ
لَئِن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ
أَلِيمٞ  ١٨ قَالُواْ طَٰٓئِرُكُم مَّعَكُمۡ
أَئِن ذُكِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٞ مُّسۡرِفُونَ  ١٩ وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلٞ
يَسۡعَىٰ قَالَ يَٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  ٢٠ ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسَۡٔلُكُمۡ أَجۡرٗا
وَهُم مُّهۡتَدُونَ  ٢١ وَمَا لِيَ لَآ
أَعۡبُدُ ٱلَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ  ٢٢ ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةً إِن
يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَٰنُ بِضُرّٖ لَّا تُغۡنِ عَنِّي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡٔٗا وَلَا
يُنقِذُونِ  ٢٣ إِنِّيٓ إِذٗا لَّفِي
ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ  ٢٤ إِنِّيٓ ءَامَنتُ
بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ  ٢٥ قِيلَ ٱدۡخُلِ
ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَٰلَيۡتَ قَوۡمِي يَعۡلَمُونَ 
٢٦ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ  ٢٧ ۞وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ
بَعۡدِهِۦ مِن جُندٖ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ  ٢٨ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ
فَإِذَا هُمۡ خَٰمِدُونَ  ٢٩ يَٰحَسۡرَةً
عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ
يَسۡتَهۡزِءُونَ  ٣٠ أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ
أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّهُمۡ إِلَيۡهِمۡ لَا
يَرۡجِعُونَ  ٣١ وَإِن كُلّٞ لَّمَّا
جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ  ٣٢
وَءَايَةٞ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهَا
حَبّٗا فَمِنۡهُ يَأۡكُلُونَ  ٣٣
وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ  ٣٤ لِيَأۡكُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا
عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ 
٣٥ سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ
وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ 
٣٦ وَءَايَةٞ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ فَإِذَا هُم
مُّظۡلِمُونَ  ٣٧ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِي
لِمُسۡتَقَرّٖ لَّهَاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ  ٣٨ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ
عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ  ٣٩ لَا ٱلشَّمۡسُ
يَنۢبَغِي لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ
وَكُلّٞ فِي فَلَكٖ يَسۡبَحُونَ  ٤٠
وَءَايَةٞ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُمۡ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ  ٤١ وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا
يَرۡكَبُونَ  ٤٢ وَإِن نَّشَأۡ
نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ  ٤٣ إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّنَّا وَمَتَٰعًا إِلَىٰ
حِينٖ  ٤٤ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ
مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ  ٤٥ وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةٖ مِّنۡ
ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ  ٤٦ وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا
رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ
مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُۥٓ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ
مُّبِينٖ  ٤٧ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ
إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ  ٤٨ مَا يَنظُرُونَ
إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ  ٤٩ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةٗ وَلَآ
إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ  ٥٠
وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ
يَنسِلُونَ  ٥١ قَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا مَنۢ
بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ  ٥٢ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ
فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ 
٥٣ فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسٞ شَيۡٔٗا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا
كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ  ٥٤ إِنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ
ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلٖ فَٰكِهُونَ  ٥٥ هُمۡ
وَأَزۡوَٰجُهُمۡ فِي ظِلَٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ مُتَّكُِٔونَ  ٥٦ لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَلَهُم مَّا
يَدَّعُونَ  ٥٧ سَلَٰمٞ قَوۡلٗا مِّن
رَّبّٖ رَّحِيمٖ  ٥٨ وَٱمۡتَٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ
أَيُّهَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ  ٥٩ ۞أَلَمۡ
أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَٰبَنِيٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَٰنَۖ
إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٞ  ٦٠
وَأَنِ ٱعۡبُدُونِيۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ 
٦١ وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلّٗا كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ
تَعۡقِلُونَ  ٦٢ هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِي
كُنتُمۡ تُوعَدُونَ  ٦٣ ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ
بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ  ٦٤ ٱلۡيَوۡمَ
نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيهِمۡ وَتَشۡهَدُ
أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ 
٦٥ وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِهِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٰطَ
فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ  ٦٦ وَلَوۡ نَشَآءُ
لَمَسَخۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ مَكَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مُضِيّٗا وَلَا
يَرۡجِعُونَ  ٦٧ وَمَن نُّعَمِّرۡهُ
نُنَكِّسۡهُ فِي ٱلۡخَلۡقِۚ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ 
٦٨ وَمَا عَلَّمۡنَٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِي لَهُۥٓۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا
ذِكۡرٞ وَقُرۡءَانٞ مُّبِينٞ  ٦٩
لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّٗا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ  ٧٠ أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم
مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَٰمٗا فَهُمۡ لَهَا مَٰلِكُونَ مَٰلِكُونَ  ٧١ وَذَلَّلۡنَٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡهَا رَكُوبُهُمۡ
وَمِنۡهَا يَأۡكُلُونَ  ٧٢ وَلَهُمۡ فِيهَا
مَنَٰفِعُ وَمَشَارِبُۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ 
٧٣ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لَّعَلَّهُمۡ
يُنصَرُونَ  ٧٤ لَا يَسۡتَطِيعُونَ
نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٞ مُّحۡضَرُونَ 
٧٥ فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا
يُعۡلِنُونَ  ٧٦ أَوَ لَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَٰنُ
أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ خَلَقۡنَٰهُ مِن نُّطۡفَةٖ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٞ مُّبِينٞ  ٧٧ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلٗا وَنَسِيَ خَلۡقَهُۥۖ
قَالَ مَن يُحۡيِ ٱلۡعِظَٰمَ وَهِيَ رَمِيمٞ 
٧٨ قُلۡ يُحۡيِيهَا ٱلَّذِيٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ
خَلۡقٍ عَلِيمٌ  ٧٩ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُم
مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارٗا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ  ٨٠ أَوَ لَيۡسَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلۡأَرۡضَ بِقَٰدِرٍ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّٰقُ
ٱلۡعَلِيمُ  ٨١ إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ
إِذَآ أَرَادَ شَيًۡٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ  ٨٢ فَسُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ
كُلِّ شَيۡءٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ  ٨٣

 
 
No comments:
Post a Comment